تعد إزالة التجاعيد أكثر العمليات التجميلية شهرة، وكانت في البداية مقصورة على نجوم السينما والأرامل الغنيات. وكانت أيضا في السابق عملية بدائية تشد جلد الوجه لدرجة يصبح الشخص بعد العملية وكأنه يلبس قناعا على وجهه، أما الآن ومع تطور الجراحة التجميلية أصبحت عملية شد الوجه وإزالة التجاعيد وسيلة للحصول على وجه أكثر نضارة وأكثر جاذبية، وذلك من خلال إعادة عضلات الوجه المترهلة إلى وضعها الأصلي واستئصال الجلد المترهل الزائد.
مضاعفات العملية
1- من أكثر مضاعفات عملة شد الوجه حدوثا هو تجمع السوائل تحت الجلد وعادة ما يحدث ذلك عندما يضغط الشخص على نفسه ويعود إلى نشاطه المعتاد مبكرا بعد إجراء العملية.
2- احتمال حدوث تشوه للندبة وربما فقدان للجلد بعد عملية شد الوجه للمدخنين أو المدخنات.
3- احتمال حدوث تنميل بسيط ومؤقت بالجلد لمدة قصيرة ونادرا ما يستمر هذا التنميل لمدة أطول.
4- احتمال حدوث ضعف مؤقت لعضلات الوجه لمدة قصيرة ويتحسن تلقائيا ونادرا ما يكون ضعفا دائما.
5- احتمال حدوث تعرجات في الجلد وعدم استواء سطح الجلد أو حدوث انتفاخ في أماكن وهبوط في أماكن أخرى ولمدة قصيرة ثم تختفى تلقائيا.
6- احتمال حدوث بقع حول جرح العملية إذا ثم التعرض للشمس مباشرة بعد إجراء العملية.
7- حدوث تساقط مؤقت للشعر حول الصدغين بسبب شد الجلد ولكن سرعان ما ينمو خلال ثلاثة أشهر، وقد يستمر التساقط في حالات نادرة جدا تستوجب عملية إعادة تشكيل الشعر في هذه المنطقة.
هل أنت مع عمليات شد الوجه و حتى لو هذا يمكن أن يعرضك لمخاطر صحية؟