تحول كلب يعاني من عيب خلقي إلى بطل في أحد المصحات الكندية لعلاج الأطفال، إذ بات صديقا لأطفال مصابين بمرض التوحد ويتلقون العلاج في هذا المصح، ما جعله أحد أهم عوامل العلاج فيه.
فقد وُلد الكلب “سمايلي” بدون عينين وهو يبلغ الآن 10 أعوام من عمره.
وعلى الرغم من أن “سمايلي” يبدو بحاجة لمن يساعده، إلا أنه لا يبخل على من حوله من أطفال بلمسة حانية من خلال وجوده إلى جانبهم، ما يجعلهم يشعرون بأن هناك من يشاطرهم أفراحهم وأحزانهم.