يحاول بعض الصينيون “معايشة تجربة الموت وهم ما يزالون على قيد الحياة، من خلال لعبة تحاكي هذه التجربة وتستفز مشاعر الناس لطرح تساؤلات عن طبيعة الموت والحياة”.موقع طرطوس
وأشارت صحيفة ” بيزنس إنسايدر” الاميركية، إلى أنها تستخدم لعبة سامادي رباعية الأبعاد، مؤثرات خاصة “لمحاكاة الشعور بالموت في غرفة الخلاص، والتي يتوجب على المشاركين فيها قطع مراحل عديدة في محاولة للهروب من الموت، ومن يفشل منهم يتوجب عليه الاستلقاء على حزام جلدي ناقل وهمي، يستخدم الهواء الساخن والضوء لخلق تجربة حقيقية لحرق الجثث”.موقع طرطوس
وفي المرحلة التالية “ينتقل المشاركون الذين من المفترض أنهم تحولوا إلى رماد بعد عملية الحرق، إلى كبسولة مشابهة لشكل الرحم، لمحاكاة تجربة إعادة تشكيل الجسم للبعث”.موقع طرطوس
وأثناء تصميم اللعبة حاول المصممان هيوانغ وايبنغ ودينغ روي “معايشة تجربة واقعية للموت، من خلال التعرض لنيران فرن حقيقي، ودخل دينغ في البداية إلى الفرن في الوقت الذي كان فيه صديقه يراقب من وراء الزجاج”.