من النتائج التي تم التوصل إليها محلياً ودولياً في مراكز لا يرقى إليها الشك نشير إلى بعض هذه الحالات وأهمها :
الحساسية ( الأكزيما ) : وهي التهاب في الجلد يظهر في أماكن محصورة بين ثنيات الجلد وأصابع اليدين والناتجة عادة عن حساسية لمادة مهيجة للجلد ومن أسبابها التعرض لأنواع من الكيمياويات زيادة إلى كثرة استعمال المطهرات الكيماوية واستعمال المساحيق والأصباغ والعطور ومواد التجميل ، ولعصير القمح دوره في منع التلوث الكيماوي بكافة أشكاله ، ولكونه ذو درجة قلوية مطابقة تماماً لقلوية الجلد فإنه يعمل كمطهر للمواد المسببة للأكزيما على أن يرافق المعالجة اهتمام بالغذاء الصحي العضوي والامتناع عن الشوكولا والملح وشرب الشاي والقهوة أو التخفيف منه قدر المستطاع .
الجروح والقروح الناتجة عن إصابات في أية أماكن من جسم الإنسان والتي يمكن توصيفها بأنها يمكن التئامها عادة دون تدخل جراحي . وهي قابلة للشفاء بالسرعة القصوى مع زوال الآلام الناتجة عن تلك الجروح خلال دقائق معدودة لأنها تعمل كمسكن للآلام ومطهر في نفس الوقت .
الحروق : الناتجة عن إصابات بفعل عامل حراري أو كهربائي أو صودا كاوية والتي تؤدي بصفة عامة إلى إخلال في جريان الدم يمكن أن تعالج بغسل المكان المصاب بعصير القمح أو الشعير الطازج والذي يعمل على منع العدوى والتلوث لحساسية الجلد المصاب ويفضل مزج العصير الزيتون أو المرهم المعد مسبقاً من عصير القمح .
الجرب : وهو مرض جلدي معدٍ يحدث بثوراً في الجلد وحكة شديدة وينتشر في كافة أماكن الجلد وجذور الشعر ولمعالجته يقتضي غسيل الجسم والشعر بالعصير المخفف مرتين يومياً مع الاهتمام بنوعية الطعام والإمتناع عن البهارات المهيجة .موقع طرطوس
الحكة : وهي عارض لأمراض واختلالات مختلفة تأتي نتيجة لسع حشرات أو ما شابه ، للتخفيف من عوارضها يمكن دهن المكان المصاب بالعصير الممزوج بزيت الزيتون والإكثار من شرب الماء .
البهاق : وهي تغير اللون الطبيعي نتيجة خلوه من صبغة الملانين والسبب تدمير الخلايا الملونة للجلد والمعروفة بالميلانوسيت ونظراً لاحتواء عصير القمح على أنزيمات قادرة على إعادة بناء الخلايا كافة ومنها الخلايا الملونة للجلد فإن دهن المكان المصاب بشكل دوري ( يومياً ) بعصير القمح مضافاً إليه أحد الزيوت غير المشبعة يؤدي إلى نتائج مرضية .موقع طرطوس
حب الشباب : أكثر العوارض شيوعاً لدى الشباب والشابات والأكثر اهتماماً لدى هذا الجيل لما قد يؤدي إليه من تشوهات في حال إساءة استخدام الأدوية أو عدم المعرفة في التعاطي مع هذه الحالة . وقد أثبتنا بما لا يدع مجالاً للشك وبنسبة 100 % من الحالات التوصل إلى نتائج إيجابية ومرضية جداً وهي تتلخص بشرب عصير القمح وغسل الوجه به يومياً ولمدة قد تطول أو تقصر حسب الحالة وفي جميع الأحوال لن تتعدى الشهر الواحد .موقع طرطوس
التجميل : إضافة إلى كل ما تقدم تبقى نقطة هامة لا بل أساسية في ما يهم المرأة وهو التمتع ببشرة ملساء قليلة التجاعيد مع إشراقة ملفتة للنظر وللحصول على نتائج كهذه يجب توفر مجموعة من الفيتامينات التي تعمل على تجديد الخلايا والحماية من الجذور الحرة الناتجة عن التلوث الخارجي وهذه الفيتامينات ومضادات الأكسدة منها فيتامين A, E, C إضافة إلى الأنزيمات لا توفرها أية مادة كيميائية أو مركب واحد إلا عصير عشبة القمح فهي بالنهاية مستخلص سحري لبشرة ناعمة ومشرقة وجذابة وخالية من الشوائب جميعاً .موقع طرطوس
وكالات